Farid Belkahia
joiedevie Forum de Aziza Rahmouni :: Votre espace de partage :: loisirs à partager :: Peinture-Photos
Page 1 sur 1
Farid Belkahiadécédé le 25 Septembre 2014
Farid Belkahia est un peintre marocain, né le 15 novembre 1934 à Marrakech et décédé à Marrakech le 25 Septembre 2014. Il est l'un des artistes contemporains les plus important du Maroc contemporain. Il est connu pour ses œuvres peintes sur les cuirs avec des matériaux naturels
[Vous devez être inscrit et connecté pour voir cette image]
[Vous devez être inscrit et connecté pour voir cette image]
Re: Farid Belkahia
Il est impossible aujourd'hui d'évoquer la peinture contemporaine au Maroc sans se référer à Belkahia, dont l'oeuvre est devenu l'un des repères essentiels des arts plastiques maghrébins.
1955-1959 : Ecole des Beaux-Arts Paris
1959-1962 : Institut de théâtre à Prague
1965 1966 : Academia Brera, à Milan.
1962-1974 : Belkahia dirige l'Ecole des Beaux-Arts de Casablanca.
[Vous devez être inscrit et connecté pour voir cette image]
Farid Belkahia
وداعا بلكاهية
وداعا بلكاهية
بلكاهية تشكيلي مغربي ولد و توفي في مراكش( 15 نونبر 1934/ 26 شتنبر 2014) من رواد الفن المغربي المعاصر. اشتغل مدرسا بورزازات. بعد فترة قضاها بباريس حصل على منحة دراسية للدراسة ببراغ حيث التقى "هنري اليغ"...بعودته الى المغرب اصبح مدير مدرسة الفنون الجميلة بالبيضاء و بدأ الاشتغال على النحاس. سنة 1974 تفرغ للفنّ مشتغلا على مواد مثل النحاس و الجلد و الخشب و الملونات الطبيعية ، مستعملا الرسومات الامازيغية التي جعل منها رموزا عالمية.
(الحنة و الجلد هما ذكرياتي،جدتي، مهد طفولتي، الروائح التي اعرف) يقول بلكاهية ...لم يتبرّأ من اصوله رغم سفره الى الصين و الساحل و امريكا الجنوبية. اكثر من ذلك: اسّس بيتا طينيا بمساعدة المهندس عبدالرحيم السجلماسي و به عاش مع الكاتبة رجاء بنشمسي التي تزوجها سنة 1990.اعماله قطعت مع الفن الكولونيالي و اسست لنموذج يحمل قيما معاصرة أثرّت على الاجيال اللاحقة .
بلكاهية، بالفنّ اتجه نحو المستقبل، اتخذ من الدائرة و السهم ابجديته الخاصة حتى اصبحت مرجعا ضروريا للتعبير عن تشكّل خاص للإنسان. قالت عنه رجاء بنشمسي الروائية و ناقدة الفن التشكيلي: "بلكاهية بلغ الرشد فنيا بعد 3 سنوات قضاها في براغ "
و عنه يقول "صلاح ستيتيه" كاتب دبلماسي لبناني:
"مبدع مجدد بإرادة. انه ليس من تلك القبيلة التي، حين تريد تجديد الاشياء، تقوم بتكسير التقاليد التي تشكل اصولهم، شاؤوا أم أبوا"
مدير معارض معهد العالم العربي بباريس، ابراهيم علوي، كتب عن بلكاهية:
سنة 1965 ابتعد بلكاهية عن الصباغة ليشتغل على النحاس. مادة جديدة بالنسبة له، يدقها، يحرقها، يقطعها، يثنيها حتى الخلاص، لتخرج منها بصمات حية. و تشكيلات منحوتة غائرة. حين تمكّن من تطويع النحاس أحسّ انه استنفذ كل احتمالات التعبير به حينها التفتَ الى جِلد الخروف، يدبغه يطريه
يجعله شفافا عبر عمليات تطهير ضرورية بالنسبة للفنان داخله، ليحرر طاقة المادة. فيصبح الجلد رقاقة يقوم بتمديدها على حامل خشبي بهيآت طوطمية تصبح وعاء تنكتب فيه الذاكرة الموشومة.
*/*/*/*
عزيزة رحموني
الجمعة 26 شتنبر214
وداعا بلكاهية
بلكاهية تشكيلي مغربي ولد و توفي في مراكش( 15 نونبر 1934/ 26 شتنبر 2014) من رواد الفن المغربي المعاصر. اشتغل مدرسا بورزازات. بعد فترة قضاها بباريس حصل على منحة دراسية للدراسة ببراغ حيث التقى "هنري اليغ"...بعودته الى المغرب اصبح مدير مدرسة الفنون الجميلة بالبيضاء و بدأ الاشتغال على النحاس. سنة 1974 تفرغ للفنّ مشتغلا على مواد مثل النحاس و الجلد و الخشب و الملونات الطبيعية ، مستعملا الرسومات الامازيغية التي جعل منها رموزا عالمية.
(الحنة و الجلد هما ذكرياتي،جدتي، مهد طفولتي، الروائح التي اعرف) يقول بلكاهية ...لم يتبرّأ من اصوله رغم سفره الى الصين و الساحل و امريكا الجنوبية. اكثر من ذلك: اسّس بيتا طينيا بمساعدة المهندس عبدالرحيم السجلماسي و به عاش مع الكاتبة رجاء بنشمسي التي تزوجها سنة 1990.اعماله قطعت مع الفن الكولونيالي و اسست لنموذج يحمل قيما معاصرة أثرّت على الاجيال اللاحقة .
بلكاهية، بالفنّ اتجه نحو المستقبل، اتخذ من الدائرة و السهم ابجديته الخاصة حتى اصبحت مرجعا ضروريا للتعبير عن تشكّل خاص للإنسان. قالت عنه رجاء بنشمسي الروائية و ناقدة الفن التشكيلي: "بلكاهية بلغ الرشد فنيا بعد 3 سنوات قضاها في براغ "
و عنه يقول "صلاح ستيتيه" كاتب دبلماسي لبناني:
"مبدع مجدد بإرادة. انه ليس من تلك القبيلة التي، حين تريد تجديد الاشياء، تقوم بتكسير التقاليد التي تشكل اصولهم، شاؤوا أم أبوا"
مدير معارض معهد العالم العربي بباريس، ابراهيم علوي، كتب عن بلكاهية:
سنة 1965 ابتعد بلكاهية عن الصباغة ليشتغل على النحاس. مادة جديدة بالنسبة له، يدقها، يحرقها، يقطعها، يثنيها حتى الخلاص، لتخرج منها بصمات حية. و تشكيلات منحوتة غائرة. حين تمكّن من تطويع النحاس أحسّ انه استنفذ كل احتمالات التعبير به حينها التفتَ الى جِلد الخروف، يدبغه يطريه
يجعله شفافا عبر عمليات تطهير ضرورية بالنسبة للفنان داخله، ليحرر طاقة المادة. فيصبح الجلد رقاقة يقوم بتمديدها على حامل خشبي بهيآت طوطمية تصبح وعاء تنكتب فيه الذاكرة الموشومة.
*/*/*/*
عزيزة رحموني
الجمعة 26 شتنبر214
Sujets similaires
» Farid benyaa
» Soif de dard ( irafan n ujndîd )
» Je est un autre(dédié à Farid Amedyaz)
» Mon rêve m'a dit ( dédié à Farid Zalhoud)
» La Conférence des Oiseaux (Farid Al-Din Attâr)
» Soif de dard ( irafan n ujndîd )
» Je est un autre(dédié à Farid Amedyaz)
» Mon rêve m'a dit ( dédié à Farid Zalhoud)
» La Conférence des Oiseaux (Farid Al-Din Attâr)
joiedevie Forum de Aziza Rahmouni :: Votre espace de partage :: loisirs à partager :: Peinture-Photos
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum