حوار مع هيام مصطفى قبلان
Page 1 sur 1
حوار مع هيام مصطفى قبلان
: هيام مصطفى قبلان شاعرة فلسطينية من جبل الكرمل " قرية عسفيا" قرب حيفا
أنهت دراستها الابتدائية في القرية ثم انتقلت الى مدينة الناصرة حيث تعلّمت في راهبات الفرنسيسكان الطليان " مدرسة ثانوية داخلية"
لعدم توفر مدرسة في القرية في السبعينات، بعد تخرجها التحقت بجامعة حيفا . حبها للفنون
أدخلها الى كلية ( أورنيم) لدراسة العلاج عن طريق الفن / الرسم والموسيقى بما يسمى " ترابيا" .
تخصصت في النقد الى جانب ذلك و اصدرت عدة اعمال ادبية مختلفة.
لنكتشف حدائق هيام مصطفى قبلان في الحوار التالي:
*هل تسمح اللغة بمخاض يكشف تجليات وكشوفات الشاعر الحداثي؟
أعتقد نعم ، لأن اللغة ليست حالة مؤقتة ولا حجم من جماد انما اللغة تموت لتحيا وتتجدّد...
اللغة تتناسل وقد يكون المخاض بولادة ( لحظة الاشراقة المجنّحة) خير دليل على قدرة الشاعر الحداثي
استئصال مفردات وجماليات الصور الدالة على تجليات وكشوفات جديدة ومتميّزة قابله للتأويل.
*لكل شاعر مرجعياته الثقافية كيف تتفاعل مرجعياتك دون أن تتضارب أو تفكّ وحدة الرؤية لديها؟
المرجعيات الثقافية تختلف من شاعر لآخر ،وباستطاعة الشاعر استغلال مرجعياته الثقافية لخدمة الرؤية
التي يحملها دون الضرر بها ، وقد يتوقف كل هذا على مدى تأثير هذا المرجع الثقافي الذي يحمله الشاعر
والذي قد يخلق لديه نوعا من التأمل والتحليق خارج السرب ، لأن هذا ( غير العادي) ما هو الاّ حصيلة
حقن الفكر بثقافة واسعة دون حدود.
*هل يمكن اعتبار الكتابة الابداعية فاعلا مراوغا مخاتلا لا يكشف عن رؤى المبدع؟
المبدع الحقيقي وأعني من يسكنه الابداع لا يمكن أن تكون كتابته الابداعية الاّ نابعة عن رؤى مستقبلية
وفكر مختلف يحمله المبدع ، الكتابة الابداعية تكشف عن رؤى المبدع من خلال النص وهذا يحتاج
الى قدرة فائقة من التأمّل داخل النص وما بين السطور لمعرفة ما يحمله هذا المبدع من رؤى مختلفة
خارج ايطار النمطية والروتين .
*الانسان اليوم كائن رقمي مبرمج,في ظل هذا الواقع هل يمكن للشاعر أن يعيش واقعه من خلال الشعر؟
ليس بالشعر وحده يحيا الانسان ، لكن موهبة الكتابة قد تميّز الشاعر المختلف عن الانسان العادي والذي
مهما حلّق بعيدا لا بد وأن يتعايش مع الواقع حتى من خلال الشعر فهو ابن البيئة وابن الحياة ، والشاعر
سراج يهدي الضالين بإخراجهم من العتمة ، رغم تحوّل الانسان الى كائن رقمي بسبب التطور الإلكتروني
والتحديث في جميع المجالات الاّ أن الشاعر الحقيقي يمكنه التعبير عن واقعه من خلال الشعر والاحساس به
ووصفه وأن يعيشه بكتاباته.
*هل نعتبر المبدع مالكا لحاسة استشراقية؟
من تجارب حدثت مع مبدعين ودوّنها التاريخ الأدبي ، العديد من المبدعين ملكوا حاسة الاستشراق
وتنبئوا ، وسبقوا زمنهم وعصرهم ،، وهذا ينطبق على المبدع الحقيقي وأعني الذي يسكنه الابداع
وقد يسبق المبدع بفكره المنفتح زمنه حتى وان تأخّر الزمن، يحدث هذا لدى قلّة ممّن يملكون هذه الحاسة.
*ما الذي يمكن أن يتهرّب منه المبدع العربي في سؤال الهوية؟
قد يكون الجنسية والدين، لأن المبدع بطبيعته رسول المحبة والسلام ويبحث دائما عن الأفضل لشعبه
وأمّته والسؤال عن الطائفية والدين والجنسية قد يؤطّر المبدع ويحصره ضمن مسمّى هو بالغنى عنه
فالهوية برأيي الشخصي هي فقط جواز للمرور من مكان لآخر ومن معبر لمعبر، وبما أن المبدع يسمو
بروحه الى حالة الانسان الذي لا يعترف بالطائفية ولا بلون ولا بجنس فقد يكون هو السؤال.
*هل يمكنك الخلاص من لوثة الشعر ؟
حين تحقن الدماء بالشعر تدمنه الروح والجسد ، من الصعب التخلّص من الشعر ، وبالنسبة لي كنت
أعتقد أن توجهي نحو الرواية وكتابة القصة قد يبعدني ويخلصني من الشعر لكن يبدو أنه طفلي المحبب
الذي اعتدته وأدمنته ولا يمكن الخلاص منه أبدا.
*/*/*/*/*/*
حاورتها : عزيزة رحموني / المغرب
Re: حوار مع هيام مصطفى قبلان
سيرتي الذاتية
الأسم : هيام مصطفى قبلان
الموطن: جبل الكرمل " قرية عسفيا" قرب حيفا – فلسطين
الدراسة:أنهيت دراستي الابتدائية في القرية/ انتقلت الى مدينة الناصرة
تعلّمت في راهبات الفرنسيسكان الطليان " مدرسة ثانوية داخلية"
لعدم توفر مدرسة في القرية في السبعينات ، هناك نميت موهبة
الكتابة والتي ابتدأت عندي في سن مبكّرة . الغربة عن البيت والحنين
والشوق للأهل كلها كانت مقومات وساعدت على نشوء هذه الموهبة
بعد تخرجي التحقت بجامعة حيفا وأنهيت موضوع التاريخ العام
وخلال تلك المدة كان اسمي كطلائعية يتصدّر الصحف المحلية في بلادنا
موهبتي الشعرية والكتابة كانت بحاجة لأسس ودراسة ، فالتحقت بالكلية
الأكاديمية العربية في حيفا وأنهيت موضوع اللغة العربية وآدابهاوحصلت
على اللقب الأول ، وفي موضوع التربية الخاصة والعامة ، حبي للفنون
أثار بي الرغبة ، فدخلت الى كلية ( أورنيم) حيث أنهيت موضوع العلاج
عن طريق الفن / الرسم والموسيقى بما يسمى " ترابيا" . خلال عملي
التحقت بعدة دورات استكمال تابعة لمنهج التعليم .
تخصصي في الدراسة : تقديم دراسة نهائية في رواية " حنا مينة"
( الثلج يأتي من النافذة) / وفي النقد دراسة عن الناقد" ابن قتيبة"
وتحليل عشرات القصص القصيرة، والشعر القديم والحديث .
اصدارات: 1) آمال على الدروب 1975 ، 2) همسات صارخة1981
3) وجوه وسفر 1992 , 4) انزع قيدك واتبعني 2002 .
الأعمال الأخرى : - بين أصابع البحر / نصوص أدبية وفلسفية 1996
طفل خارج من معطفه / قصة قصيرة 1998
ومجموعة شعرية صدرت عن بيت الشعر الفلسطيني
" لا أرى غير ظلي " 2008 ، ورواية صدرت في
يناير 2010 عن دار التلاقي للنشر في القاهرة ، الرواية
بعنوان ( رائحة الزمن العاري) رواية اجتماعية ووطنية
تحكي قصة وطن وذاكرة وعلاقة المرأة بالأرض ...
صدرت مؤخرا أنطولوجيا مترجمة من العربية الى
الفرنسية تضم 50 كاتبة وشاعرة من العالم العربي
بادارة وتصميم الشاعرة والكاتبة السورية" مرام المصري
وترجمت لي قصائد من مجموعتي الشعرية الى اللغة
الفرنسية ، روايتي رائحة الزمن العاري الآن
بطبعتها الثانية باصدار خاص في مدينة نابلس
أشرف على مونتاجها الجديد الشاعر والباحث محمد
حلمي الريشة،، أعكف على تحضير مجموعتي القصصية
استعدادا لطباعتها ونشرها ، وبعمل روائي آخر.
أعمال أخرى : عملت في صحيفة " الصنارة" الصادرة في الناصرة
لمدة سبع سنوات بتحرير زاوية أدبية تحت عنوان
" على أجنحة الفراش" . عملت كمذيعة في راديو المحبة
في برنامج أدبي بعنوان " طلّ القمر" باستضافة شعراء
من فلسطين وخارج الحدود في الاستوديو وعبر الهاتف .
مشتركة في عدة جمعيات نسائية من أجل دعم وتطوير الحركة
النسائية في القرى العربية والمدن المجاورة ..... !
عضو في اتحاد الكتاب العرب في عرب ال 48 .
عضو في جمعية منارة لمكانة المرأة العربية .
عضو في جمعية جسر ، من أجل السلام .
عضو في جمعية " انسان لانسان صديق " .
عضو في المنتدى الثقافي الأدبي في " البادية" الكرمل
ويشمل أدباء من معظم المدن والقرى العربية في فلسطين .
فعالة وناشطة بتطوع في عدة نوادي من أجل اعانة ذوي
الاحتياجات الخاصة / الآن أنا متفرغة من عملي للكتابة .
اشتركت بالعديد من المهرجانات الدولية والعالمية ، :
مهرجان الشعر في أسبانيا " مدينة ليون"
مهرجان الشعر والسياسة ، في " نيو كاسل" في ألمانيا
اشتراك بندوات شعرية عديدة في الأردن ، مصر ، رام الله ، المغرب
وقرى الجليل والمثلث والكرمل عدا عن لقاءات في جامعات
مع طلاب الجامعات ومحبي الشعر .مؤخرا دعيت لباريس لتوقيع روايتي
وللقاءات وأمسيات شعرية لمحبي شعري باستضافة من منتدى المواطنة
الفلسطيني في باريس وكذلك بالاحتفال بصدور أنطولوجيا " نساء" المترجمة من العربية للفرنسية والتي تضم 50 عملا من شعر ونثر لمبدعات عربيات من الوطن العربي ، حيث ترجمت لي عدة قصائد للفرنسية.
أنشر : في صحف ومجلات في فلسطين : كل العرب / الصنارة
الاتحاد ، آخر خبر , كل الناس , الشرق ، الحديث،العنوان، وغيرها وكذلك
عبر المواقع الالكترونية / في البلاد وفي الدول العربية .
موهبة أخرى : العزف على البيانو / .
وأنوّه أنني أعمل في ( منتديات قناديل الفكر والأدب)
في مصر في الادارة كمدير عام ، برفقة الشاعر د. جمال مرسي
والشاعر د. عمر هزاع من سوريا ونخبة من الأدباء والنقّاد والشعراء
من العالم العربي وللسنة السادسة وبنجاح، كذلك أنشر في عدة مواقع وصحف ألكترونية ..!منها مؤسسة النور ، والمثقف ، جدارية ، موقع زيتونة، وأخرى.
أضيف أنني أعمل في بوابة عرار الثقافية في الأردن كنائب مدير عن
العلاقات الدولية الثقافية في الداخل .
في أوائل العام 2010 صدرت روايتي الأولى في دار نشر ( التلاقي)
للأعمال المميزة والابداع في القاهرة . مصر .وهي تدور حول محورين
الأول : قضية المرأة الأرملة والمطلقة في مجتمع ذكوري .
الثاني : عرب ال 48 داخل الخط الأخضر والصراع العربي الاسرائيلي .
الطبعة الثانية من الرواية طبعت في مدينة نابلس الفلسطينية 2012 بمونتاج جديد
أكتب القصة القصيرة ،، العشرات من القصص نشرت في المواقع الألكترونية ، والمنتديات والصحف الورقية ، أحضّر لمجموعة قصصية سترى النور قريبا .
الأسم : هيام مصطفى قبلان
الموطن: جبل الكرمل " قرية عسفيا" قرب حيفا – فلسطين
الدراسة:أنهيت دراستي الابتدائية في القرية/ انتقلت الى مدينة الناصرة
تعلّمت في راهبات الفرنسيسكان الطليان " مدرسة ثانوية داخلية"
لعدم توفر مدرسة في القرية في السبعينات ، هناك نميت موهبة
الكتابة والتي ابتدأت عندي في سن مبكّرة . الغربة عن البيت والحنين
والشوق للأهل كلها كانت مقومات وساعدت على نشوء هذه الموهبة
بعد تخرجي التحقت بجامعة حيفا وأنهيت موضوع التاريخ العام
وخلال تلك المدة كان اسمي كطلائعية يتصدّر الصحف المحلية في بلادنا
موهبتي الشعرية والكتابة كانت بحاجة لأسس ودراسة ، فالتحقت بالكلية
الأكاديمية العربية في حيفا وأنهيت موضوع اللغة العربية وآدابهاوحصلت
على اللقب الأول ، وفي موضوع التربية الخاصة والعامة ، حبي للفنون
أثار بي الرغبة ، فدخلت الى كلية ( أورنيم) حيث أنهيت موضوع العلاج
عن طريق الفن / الرسم والموسيقى بما يسمى " ترابيا" . خلال عملي
التحقت بعدة دورات استكمال تابعة لمنهج التعليم .
تخصصي في الدراسة : تقديم دراسة نهائية في رواية " حنا مينة"
( الثلج يأتي من النافذة) / وفي النقد دراسة عن الناقد" ابن قتيبة"
وتحليل عشرات القصص القصيرة، والشعر القديم والحديث .
اصدارات: 1) آمال على الدروب 1975 ، 2) همسات صارخة1981
3) وجوه وسفر 1992 , 4) انزع قيدك واتبعني 2002 .
الأعمال الأخرى : - بين أصابع البحر / نصوص أدبية وفلسفية 1996
طفل خارج من معطفه / قصة قصيرة 1998
ومجموعة شعرية صدرت عن بيت الشعر الفلسطيني
" لا أرى غير ظلي " 2008 ، ورواية صدرت في
يناير 2010 عن دار التلاقي للنشر في القاهرة ، الرواية
بعنوان ( رائحة الزمن العاري) رواية اجتماعية ووطنية
تحكي قصة وطن وذاكرة وعلاقة المرأة بالأرض ...
صدرت مؤخرا أنطولوجيا مترجمة من العربية الى
الفرنسية تضم 50 كاتبة وشاعرة من العالم العربي
بادارة وتصميم الشاعرة والكاتبة السورية" مرام المصري
وترجمت لي قصائد من مجموعتي الشعرية الى اللغة
الفرنسية ، روايتي رائحة الزمن العاري الآن
بطبعتها الثانية باصدار خاص في مدينة نابلس
أشرف على مونتاجها الجديد الشاعر والباحث محمد
حلمي الريشة،، أعكف على تحضير مجموعتي القصصية
استعدادا لطباعتها ونشرها ، وبعمل روائي آخر.
أعمال أخرى : عملت في صحيفة " الصنارة" الصادرة في الناصرة
لمدة سبع سنوات بتحرير زاوية أدبية تحت عنوان
" على أجنحة الفراش" . عملت كمذيعة في راديو المحبة
في برنامج أدبي بعنوان " طلّ القمر" باستضافة شعراء
من فلسطين وخارج الحدود في الاستوديو وعبر الهاتف .
مشتركة في عدة جمعيات نسائية من أجل دعم وتطوير الحركة
النسائية في القرى العربية والمدن المجاورة ..... !
عضو في اتحاد الكتاب العرب في عرب ال 48 .
عضو في جمعية منارة لمكانة المرأة العربية .
عضو في جمعية جسر ، من أجل السلام .
عضو في جمعية " انسان لانسان صديق " .
عضو في المنتدى الثقافي الأدبي في " البادية" الكرمل
ويشمل أدباء من معظم المدن والقرى العربية في فلسطين .
فعالة وناشطة بتطوع في عدة نوادي من أجل اعانة ذوي
الاحتياجات الخاصة / الآن أنا متفرغة من عملي للكتابة .
اشتركت بالعديد من المهرجانات الدولية والعالمية ، :
مهرجان الشعر في أسبانيا " مدينة ليون"
مهرجان الشعر والسياسة ، في " نيو كاسل" في ألمانيا
اشتراك بندوات شعرية عديدة في الأردن ، مصر ، رام الله ، المغرب
وقرى الجليل والمثلث والكرمل عدا عن لقاءات في جامعات
مع طلاب الجامعات ومحبي الشعر .مؤخرا دعيت لباريس لتوقيع روايتي
وللقاءات وأمسيات شعرية لمحبي شعري باستضافة من منتدى المواطنة
الفلسطيني في باريس وكذلك بالاحتفال بصدور أنطولوجيا " نساء" المترجمة من العربية للفرنسية والتي تضم 50 عملا من شعر ونثر لمبدعات عربيات من الوطن العربي ، حيث ترجمت لي عدة قصائد للفرنسية.
أنشر : في صحف ومجلات في فلسطين : كل العرب / الصنارة
الاتحاد ، آخر خبر , كل الناس , الشرق ، الحديث،العنوان، وغيرها وكذلك
عبر المواقع الالكترونية / في البلاد وفي الدول العربية .
موهبة أخرى : العزف على البيانو / .
وأنوّه أنني أعمل في ( منتديات قناديل الفكر والأدب)
في مصر في الادارة كمدير عام ، برفقة الشاعر د. جمال مرسي
والشاعر د. عمر هزاع من سوريا ونخبة من الأدباء والنقّاد والشعراء
من العالم العربي وللسنة السادسة وبنجاح، كذلك أنشر في عدة مواقع وصحف ألكترونية ..!منها مؤسسة النور ، والمثقف ، جدارية ، موقع زيتونة، وأخرى.
أضيف أنني أعمل في بوابة عرار الثقافية في الأردن كنائب مدير عن
العلاقات الدولية الثقافية في الداخل .
في أوائل العام 2010 صدرت روايتي الأولى في دار نشر ( التلاقي)
للأعمال المميزة والابداع في القاهرة . مصر .وهي تدور حول محورين
الأول : قضية المرأة الأرملة والمطلقة في مجتمع ذكوري .
الثاني : عرب ال 48 داخل الخط الأخضر والصراع العربي الاسرائيلي .
الطبعة الثانية من الرواية طبعت في مدينة نابلس الفلسطينية 2012 بمونتاج جديد
أكتب القصة القصيرة ،، العشرات من القصص نشرت في المواقع الألكترونية ، والمنتديات والصحف الورقية ، أحضّر لمجموعة قصصية سترى النور قريبا .
Re: حوار مع هيام مصطفى قبلان
http://www.ritajeve.com/?p=8112
هيام مصطفى قبلان شاعرة فلسطينية :ليس بالشعر وحده يحيا الانسان
هيام مصطفى قبلان شاعرة فلسطينية :ليس بالشعر وحده يحيا الانسان
Dernière édition par Admin le Jeu 22 Mai - 13:23, édité 1 fois
Re: حوار مع هيام مصطفى قبلان
http://www.matarmatar.net/threads/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B9%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D9%8A%D8%A7%D9%85-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D9%82%D8%A8%D9%84%D8%A7%D9%86.6302/
Sujets similaires
» محمد يوب
» حوار مع الدكتور القاص المصري شريف عابدين
» طاه يحول أطباق السوشي إلى إبداعات فنية
» قراءة عزيزة رحموني في ديوان طائر البرهان
» أحمد الصويري بقلم د.سهى نعجة
» حوار مع الدكتور القاص المصري شريف عابدين
» طاه يحول أطباق السوشي إلى إبداعات فنية
» قراءة عزيزة رحموني في ديوان طائر البرهان
» أحمد الصويري بقلم د.سهى نعجة
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum