joiedevie Forum de Aziza Rahmouni
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
Le Deal du moment :
Cartes Pokémon 151 : où trouver le ...
Voir le deal

أحمو الحسن الأحمدي

2 participants

Aller en bas

أحمو الحسن الأحمدي  Empty أحمو الحسن الأحمدي

Message par Admin Ven 21 Oct - 15:14

أحمو الحسن الأحمدي
شاعر عربي - أمازيغي ..
* تأهل لإقصائيات أمير الشعراء بأبو ظبي سنة 2007
* حاصل على لقب " شاعر الحب " في الدورة الثانية من أمير الشعراء
بالإمارات العربية المتحدة ..سنة 2008
* حاصل على لقب " شاعر العام 2008 " من تجمع شعراء بلا حدود بالأردن ..
* حاز على الجائزة الأولى لمهرجان طرابلس الدولي للمديح سنة 2010 .
في حوار هادئ سألناه :
هل لك أن تستعرض الظروف والطقوس التي مرت بها تجربتك الابداعية
منذ البدايات ؟

دائماً أَمَام سُؤَال الْبِدَايَاتِ تَتَبَادَرُ إِلَى ذِهْنِي ثَلاثُ كلماتٍ: القرية و الكُتَّاب و أحواش ، ولكلٍّ من هذهِ الثلاثة علاقة وطيدة بتجربتي الشعرية ، فالقرية التي نشأتُ بها و تصرمتْ بها أيامُ طفولتي جنوب تارودانت بالأطلس الصغير كانتْ في آواخر ثمانينياتِ القرنِ الماضي و بداية تسعينياته بكراً لم تمسسها يدُ التقنية و لم يراودها الكهرباءُ عن نفسها ، كل كلُّ شيء بسيطاً وعادياً لا يدفعُ إلا إلى التأمل و التفكير و البحثِ عنِ الذاتِ ، كُنا و نحن أطفالٌ بوادٍ غير ذي زرعٍ نختلفُ إلى الْكُتَّابِ لحفظِ القرآنِ ، و حينما تسمحُ الظروفُ نترددُ على " أسايس " للاستمتاعِ بسهراتِ " أحواش " في الليالي المقمرة ، هنا بدأ ولعي بالشعر الأمازيغي تحديداً ، و أنا ابن سبعِ سنين حفظتُ منه الكثيرَ ، ودَونتُ منهُ أكثرَ ، وبدأتُ في معارضة و محاكاة أشهر الشعراء الأمازيغ ، وبعدَ أن غادرتُ القرية و حفظتُ القرآنَ الكريمَ في التعليمِ العتيق بسوس شرعتُ في دراسةِ الأدب و الشريعة بالطريقة التقليدية المعروفة ، التي مكنتني من الاحتكاك المبكر بالنصوص الكلاسيكية شعراً و نثراً كالمعلقات و المقامات و غيرها ، وكانتْ مراجعنا الاستئناسية حينها مشكلةً من خزانة الأدب للبغدادي و الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني و العقد الفريد لابن عبد ربه إضافةً إلى مرجعي المفضل الذي ربطتني به علاقة حميمية جداً وهو المستطرف للأبهيشي و بحاشيته قلائد العقيان ، وفي هذه الفترة بالضبط كانتْ بدايتي مع الشعر العربي ، وقدْ توطدتْ علاقتي بهِ أكثرَ بعدما اكتشفتُ أبا الطيب أحمدَ بن الحسين المتنبي فلازمتُهُ و لزمني إلى يومنا هذا .
أنا مدينٌ في ولعي الشعري للموسيقى و الشعر الأمازيغيين فهما اللذانِ فتَّحا عينيَّ على الكلمة الموزونة و المعنى الجميل و الإيقاع الراقي ، و مدينٌ للقرآن الكريم و أبي الطيبِ المتنبي في تجربتي الشعرية بالعربية .
،
الكتابة سحر و حدائق مشرعة
و أنت تمتلك فن الإزهار باقات فاحت أريجا مليونيا ترك صداه في صدور محبيك،
حدثنا من فضلك عن أمير الشعراء و ما تركته التجربة في دواخلك من أثر؟

تعتبرُ الشاعرة السودانية روضة الحاج في أحد حواراتها أن برنامجَ أمير الشعراء هو أهم حدث شعري خلال المائة عام الماضية ، و لربما سمعتُ رأياً قريبا من هذا من الشاعر المصري أحمد بخيتْ ، و إذا نظرنا إلى نتائجِ البرنامج و ما أحدثه من رجة كبيرة في الساحة الشعرية العربية , و إذا استمعنا إلى بعض الأسماء الشعرية التي سلط عليها الأضواء سيتضحُ لنا أن هذا الرأي ليس من قبيل المدحِ الزائف أو المبالغة المرجفة .
بالنسبة لي كانتْ مشاركتي في النسختين الأولى (التصفيات) و الثانية ( لقب شاعر الحب في النهائياتِ ) من البرنامجِ فرصةً لاختبارِ نصي الشعري و البحث عنْ منبرٍ لائقٍ للوصول إلى الجمهور ، إضافة إلى الإنصاتِ و الاستماعِ لأصواتٍ شعرية من جغرافيات أخرى و التفاعل معها .
كان أغلبُ المشاركينَ ممن سُدَّتْ عليهم أبوابُ الإعلام في بلدانهم و ممن لا تعترف بهم وزاراتُ الثقافة و لا اتحاداتُ الكتاب و الأدباء في أوطانهم ، وقدْ أقنعَ كثيرٌ من هؤلاءِ الجماهيرَ بأنَّ الشعرَ ما زالَ حيّاً يُرْزَقُ . و إن كانَ البعض يؤاخذُ البرنامجَ باعتماده تصويت الإسمس و الكوطا الجغرافية و النسائية و ما تقتضيه أيضاً الصناعة الإعلامية إضافةً إلى انطباعية النقدِ في كثير من الأحيانِ فإن ذلكَ مغمور كله في بحر حسناته ، و كفى المرأً نبلاً أن تعدَّ معايبُه .
كانتْ بالنسبة لي تجربةً جميلةً دفعتني إلى التأمل و الإنصات أكثر و إعادة النظر في تجربتي الشعرية ليس في آلياتها وحسبُ ، ولكنْ في رؤيتي للشعر ككل .

الكتابة ذات حدين قد تكون لوحات للترف الفكري و قد تكون طريقا للمقاومة...
. و قوة أي بلد في لغته و تاريخه-هويته الثقافية،
. كيف يوظف أحمو الأحمدي كتابته للخروج من ذاته إلى العالم للتعريف بوطنه و نشر ثقافة بلده خارج الحدود؟

دائماً يكونُ لقبي العائلي " أحمو " – واسمي الشخصي بالمناسبة هو الحسن و ليس أحمو - في الملتقيات الشعرية من خلال السؤال عن معناهُ مدخلاً للحديثِ عن الأمازيغية و الأمازيغ تاريخاً و ثقافة و هوية ، و ستجدينَ الانتماءَ الأمازيغي حاضراً في شعري العربي منذ البدايات ، و أعتقد دوماً أن تميز الحضارة المغربية يكمن في تعدد مكوناتها : الأمازيغية و العربية و الأندلسية و الإفريقية و اليهودية ، و أنَّ قوتها تكمنُ في التعايش السلمي و التلاقح و التفاعل الإيجابي بين هذه المكوناتِ ، لذلكَ أحاولُ من خلال الإبداعِ و الكتابة – كما يحاولُ ذلكَ غيري من الشعراء و الأدباء المغاربة - التعريف بهذهِ الحضارة و الحفاظ على مكتسباتها الموروثة و المساهمة في الإرثِ الجمالي لتميزها و تنوعها و اختلافها .
إن اهتمامي بالأمازيغية إبداعاً و كتابةً و تعريفاً ليسَ من منطلقٍ عنصري شوفيني ، و إنما لاعتبارها مكونا أساسياً من مكوناتِ الهوية المغربية الموحدَّة في تنوعها ، و أستشعرُ كشاعر أمازيغي مسؤولية التعريف بهذه الهوية و المساهمة في تطوير و تحديث أدبها و ثقافتها .

كيف تقيم تجربتك الشعرية الأولى؟

التجربة الأولى هي كلُّ ما كتبتهُ و أنا ألهثُ وراءَ المعنى في طريقي نحوَ صوتيَ الخاص ، كانَ بعضُها تمارينَ في الشعر و الكتابة ، و كانَ بعضها صدى أصواتٍ شعريةٍ قَدِيماً وحديثاً ، وفيها أيضاً أملي و ألمي و أفراحي و أتراحي ، و لا تخلو مع ذلكَ من إشراقاتٍ شعرية و لمعاتٍ إنسانية ، لذلكَ لا يمكن لي التنكر لها و أحيانا يَعِنُّ لي حين أتصفحها أن أغيرَ معنىً ما أو كلمةً أرى أنها أجملُ و أوفقُ لكنني سرعانَ ما أتراجعُ عنْ ذلكَ وفاءً لصيغتها الأولى التي تعايشتْ معي ردحاً من الزمنِ .
الحركة النقدية هل تواكب،برأيك، الأعمال الإبداعية؟
يكادُ يُجمع الشعراء و الكتاب – ليس فقط في المغرب - على أن الحركة النقديةَ لا تواكبُ الأعمال الإبداعية ، و أنها متخلفة كثيراً عنها ، إضافة إلى ما تعرفهُ من آفاتٍ قصمتْ ظهر ما تبقى منها ، وهذا لا ينفي وجود أسماء تجتهدُ في تقريب النصوص الإبداعية و تقديمها للمتلقي ، لكنها تبقى معزولةً ومنفردة لنْ تؤدي وحدها إلى الحراك النقدي المنشود الذي يساهم في توجيه الحركة الإبداعية و تقويمها و تسليط الضوء على الإبداعات المتميزة .
النشر خارج المغرب أفضل أم داخله و لماذا ؟
النشرُ بمعناه الحقيقي يكادُ يكون منعدماً ، وقد حلَّ محلَّهُ ما سماهُ الروائي السوداني أمير تاج السر – إن لم تخني الذاكرة - " ثقافة الألف دولار " ، و يعني مبدعُ " صائد اليرقاتِ" بذلكَ أن كلَّ من يملكُ ألفَ دولار يستطيعُ أن يطبعَ ألف نسخة من كتابٍ ما ، وهذا ما يفسِّرُ فيضانَ الإصداراتِ الذي لا يتوقفُ غثُّه و سمينُه في الشعر و الرواية و القصة طيلة هذه السنواتِ الأخيرة ، وقد أدى ذلكَ إلى نفور القراء و انتشار الغثاءِ و كسادِ سوق الكتابِ وبوارِ المنتوج الإبداعي ، و لم يستفد من هذه الطفرةِ إلا مقاولات المتاجرة في الورق وطباعته .
فإذا كنتِ تعنينَ هذا النوعَ من النشرِ فإنه لا فرقَ بينَهُ داخلَ المغرب أو خَارِجَهُ ، وَ إِذَا كُنْتِ تعنينَ النشر كما هوَ متعارفٌ عليهِ فإنَّ دونَهُ خرطَ القتادِ ، وَ لَيْسَ مُتَوفراً إلا لأسماء مشهورة أو ذاتِ إمكانياتٍ ماديةٍ ، و السبب في ذلكَ تملص المؤسسات الثقافية من مسؤوليتها عنْ دعم الكتاب و الإبداع و تشجيع القراء و القراءة و جعل الاهتمام بالثقافة آخرَ اهتماماتها .

تقول الشاعرة الايطالية الدا ميريني
القصائد الأجمل
تُـكتب على الحجارة
بركبتين مجرّحتين
وأذهانٍ نبّهها الغموض.
القصائد الأجمل تُـكتب
أمام مذبح خال،
بينما يحاصرنا
رسل الجنون الإلهي
فماذا يقول أحمو الأحمدي. هل تأتيه الحروف طائعة"؟
مثلا " في غيابات الحب "
حدثنا عن ولادته و منابعه ...

" في غيابات الحب " كانَ مقاربةً جمالية للحب بأرقه وقلقه ، هجره ووصاله ، حنانه وحنينه ، كانتْ منابعهُ حاءات الحب و الحلم و الحرية و الحياة ، أنصتُ فيهِ إلى القلبِ و أدونُ بريشة العاطفة ما يملي عليَّ بأمانةٍ مطلقةٍ ، كانتْ المرأةُ فيهِ شعراً حياً و إلهاماً خالداً يروي وجداني في صحارى الخيالِ ..

" ريا القرنفل "من أين جاءك أريجه؟

" ريا القرنفل " عنوان يحيل على قول امرئ القيس : " نسيم الصبا جاءتْ بريا القرنفلِ " للدلالة على المرجعية الشعرية للمجموعة . وَ الديوانُ هو عبارة عن مختارات من قصائدي الأولى موزعة على ثيماتٍ مختلفةٍ يسلِّطُ الضوء على مرحلةٍ مهمة من تجربتي الشعرية وقد فكرتُ في إصدار المجموعةِ منذ أنَ طالعتُ " قصائد أولى " لأدونيس ، إنه جوازُ مرورِ إلى دولةِ الشعرِ ، وشهادةُ ميلاد شعرية شرعية .
معظمُ قصائد المجموعة كُتِبتْ في مدينة تارودانتْ جنوبَ المغرب و استلهمتْ شخوصها و أمكنتها و فضاءاتها وزواياها و نخيلها و أسوارها ، كما استلهمتْ سوس العالمة بتاريخها و رجالاتها و أمجادها ، فكانتْ امتداداً و تجديداً و تطويراً للشعر السوسي الذي رفعَ رايته منذ قرنين و أكثر أعلامٌ و شعراءُ كبارٌ من طينة الطاهر الإفراني و داوود الرسموكي و بعدهما المختار السوسي صاحب موسوعة المعسول و آخرونَ .

قصيدة النثر تعتبر ممارسة لكسر النسق و الخروج على مفاهيم البيت و القافية و الروى ممارسة المتقطع بدل الموصول
هل يمارس أحمو الأحمدي قصيدة النثر في بعض كتاباته ام هو منجذب فقط الى ممارسة التفجير الشعري من خلال الوزن و القافية و عدم كسر النسق؟
كسرُ النسقِ يقتضي التواجدَ داخلَه ، و الخروجُ من الشيء و عليه يقتضي الدخولَ إليهِ ، و دعوى الاجتهاد و التجديد تقتضي معرفة التراثِ و القديمِ ، و الذينَ يكتبونَ ما يسمى قصيدة النثر صنفان : صنف يكتبها اختياراً بعدَ أنْ أبانَ عنْ علو كعبٍ في كتابة الشعرِ كما يكتبه العرب منذُ ألفي عامٍ و على رأسِ هؤلاء أدونيسْ ، و صنف ثانٍ يكتبها اضطراراً بعدَ أن ضاقتْ بهِ السبلُ و لم تسعفْهُ المعرفةُ و لا الموهبةُ ومع ذلكَ يكتبُ على غلاف إنتاجهِ : " ديوان شعر" ، بل قد تجده ينتمي إلى " بيت شعر " و لم يكتبْ في حياتهِ بيتَ شعرٍ ، هذا الصنفُ الثاني هو الكثير و يتميزُ ببراعته في الوهم و الضبابية و اللامعنى و الغموض ، مما خلقَ مشهداً شعرياً استنثرَ كثيراً بتعبير الشاعر التونسي منصف المزغني ، و يعلق أكابرُ هذا الصنفِ الكثيرَ من خَطلهمْ على مشجبِ الحداثةِ و التطوير و التنوير ، و إذا قيلَ لهم لا تفسدوا في الشعرِ قالوا إنما نحنُ مصلحونَ ألا إنهم هم المفسدونَ و لكنْ لا " يشعرون " ، وهؤلاءِ لا يَقبلُ الشعرُ اجتهادَهم و تجديدَهم فيه لعدَمِ توفر أهم شرط من شروط الاجتهاد و التجديد فيهم وهو المعرفةُ بالأصولِ .
ولا يعني هذا تزكيةَ مَنْ يكتبونَ شعر الشطرين فكثير منهم ينظمونَ كَلاَماً مُحَنَّطاً ليس من الشعرِ في شيءٍ ويبررونَ رَأيَ الآخرينَ في أنَّ تفاعيلَ الخليلِ لم تعدْ صالحةً و أنَّ الزمان عفا عليها .
بالنسبةِ لي لا أرتكبُ قصيدةَ النثر وَ مازلتُ إلى حدودِ الآن " مأسوراً " بسلاسلِ الخليل الذهبية – بتعبير الشاعر اليمني عبد العزيز المقالح حين تحدثَ عن الشاعر عبد الله البردوني - ، لكنني أجدُ إلى الآنَ في ذلكَ من المتعة و العذوبة ما لا أجدُهُ حتى في شعرِ التفعيلةِ ، و أرى أن لَا شِعْرَ خارجَ الإيقاعِ و أنَّ قصيدة النثر شعرُ من لا شعرَ له ، معَ كاملِ احترامي لآراءِ الآخرينَ ، فللناسِ في ما يعشقون مذاهبُ .

هل يحدثُ ان لاَ تستطيعَ الإِمساكَ بالقصيدةِ المختزنةِ فيكَ ؟


يحدُثُ كثيراً أن أخفقَ في التعبيرِ عن حالاتٍ شعورية و شاعرية معينة ، و يحدث أنْ " تسعفني الكأسُ و لا تسعفني العبارة " كما قال الشاعر المجاطي ، و مَا زالتْ أجمل قصائدنا هي التي لم نكتبْ بعدُ ..

الكتابة والوضع السياسي العربي هل يتبادلان التأثير أم أن المثقف في واد و السياسي في واد آخر؟
هناكَ قطيعة شبه تامة بين السياسي و المثقف في أغلب البلدانِ العربيةِ ، فالأولُ يضعُ الثقافةَ في آخرِ اهتماماتهِ ، و الثاني إما تابعٌ للأول لقضاء المآرب الشخصية و إما منزوٍ منعزلٌ في برجهِ العاجي و بين هذا وذاكَ بسطاءُ يلهثُونَ وراءَ لقمةِ العيشِ لاَ شأنَ لهم لاَ في السياسة و لا في الثقافةِ .

الساحة الثقافية في الوطن العربي تعرف حراكا مستمرا اذ هناك ملتقيات و جمعيات واتحادات تتناسل هل كل هذا مجرد تناسخ ام صحوة ة سيرورة صحية ؟
غير خافٍ طبعاً ما أشرتِ إليه من تناسلِ هذه الإطارات الأدبية يوماً عن يومٍ ، و قدْ ساهمَتْ مواقعُ التواصلِ الاجتماعي كالفيسبوك و التويتر في تسريع وتيرتها ، لكنها سرعانَ ما تتبدد كالفقاعاتِ حينَ تخرجُ من بيتِ العنكبوتِ ، إنها كائنات افتراضية لا تستطيعُ أن تعيشَ في الواقعِ في غياب دعم المؤسساتِ الرسميةِ المسؤولة عن الثقافة في البلدانِ العربية .
إنها ليست تناسخاً و لا صحوةً ، إنمـا هي نوعٌ من التعبير عن عدمِ الرضى على مؤسساتِ اتحادات الكتاب و رابطات الأدباء و بيوت الشعر في الوطنِ العربي ، لأن هذه المؤسسات المهترئة في كثير من البلدانِ تعتمد على منطق الزبونية و الوساطات و غيرها في الانضمام إليها و المشاركة في أنشطتها .




Admin
Admin

Nombre de messages : 6730
loisirs : peinture/dessin/lecture/et bien d\'autres....
Humeur : joyeuse, le plus souvent.
Date d'inscription : 10/01/2008

http://souzsoleil.sosblog.fr/

Revenir en haut Aller en bas

أحمو الحسن الأحمدي  Empty Re: أحمو الحسن الأحمدي

Message par Admin Ven 21 Oct - 15:16

كُلَّمَـا جِئْتُ قَادَكِ الْمُسْتَحِيــــــلُ
قَدَرٌ حُبُّنَا / فَكَيْفَ الرَّحِيـــــــــــــــلُ ؟
كُلَّمَا جِئْتُ وَ الصَّحَــــارَى حَيَارَى
بــَايَعَتْنِي عَلَى هَوَاكِ الْخُيـــُــــــــولُ
لـَــمْ أزلْ مُوحِشَ الْفُؤَادِ غَرِيباً
وَجَعِي الشِّعْرُ / كِبْرِيَائِي النَّخِيــــلُ
كُلَّمَـا جِئْتُ مُفْرِطاً فِي الأَمَانِي

يَتَـــــــــزَيَّـــى بِـــــزِيِّكِ الْــــمَجْهُولُ
رِعْشَةٌ فِي مَدَى الْمَدَائِنِ رُوحِي
وَ انْكِسَارٌ عَلَى الرَّصِيفِ طَوِيلُ
شَفَّنِي بِالْهَوَى وَكُنْتُ صَـغِيراً
خَفَرٌ فِي "الْجَنُوبِيَاتِ" جَــمِيلُ
وَ أُدَارِيـهِ وَ الشُّحُوبُ رِدَائِي
مَسَّنِي الْوَجْدُ وَ اصْطَفَانِي النُّحُولُ

شعر احمو الاحمدي

أحمو الحسن الأحمدي  Oouu_o10
Admin
Admin

Nombre de messages : 6730
loisirs : peinture/dessin/lecture/et bien d\'autres....
Humeur : joyeuse, le plus souvent.
Date d'inscription : 10/01/2008

http://souzsoleil.sosblog.fr/

Revenir en haut Aller en bas

أحمو الحسن الأحمدي  Empty Re: أحمو الحسن الأحمدي

Message par Rita-kazem Mar 25 Oct - 19:56

http://alnoor.se/interviews.asp
Rita-kazem
Rita-kazem

Nombre de messages : 4254
Date d'inscription : 18/02/2010

Revenir en haut Aller en bas

أحمو الحسن الأحمدي  Empty Re: أحمو الحسن الأحمدي

Message par Contenu sponsorisé


Contenu sponsorisé


Revenir en haut Aller en bas

Revenir en haut

- Sujets similaires

 
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum