تاونات و علياء جهة القلب
2 participants
Page 1 sur 1
تاونات و علياء جهة القلب
تاونات و علياء جهة القلب
Des battements de coeur pour Tawnate, pour son oiseau migrateur Oulaya
صبح في دروب بوعادل
يلتهم كف الضياء
وهج في اجواء العيون
شب فاتنا مدى الدهشة
يتدفق اشتهاء الماء فينا رقراقا
« السر في وجنة الشلال”
سمعت الكروم تنشد الموال
لا الشمس ضلت
و لا السماء هوت
بل الهوى قد تبتل في كنف الجبل
الحانه رفرفت من عل
نغمة,,,لونا,,,صدى يغزل الضياء
انظارنا رقصات
شفاهنا ترنمات,
اريج الزعتر قد فاح جهة القلب
يدندن وجد الظلال
في الاحضان تداعى الالق
بينما ينفتح لهفة للصفاء
قراءات تلون القصائد بفوضى الماء
تخيط لحظات
تتوج المرور بزرقة العصافير على حافة البهجة
تشابهت الثمار و البسمات
لا تاليل المدينة تفزع هداتنا
و لا ردة ترج روح المكان
هنا سلالة الماء و النور
تجدل طقوسها
تدعو لصلاة مستفيضة تقلم جفاء الوقت
بحكمة موسومة بالمرونة
Les plumes prises au dépourvu
Ce sont dosées ce beau dimanche
Des vers nus devant les cascades bavardes
Les arbres troussés jusqu'aux hanches
Sous le soleil souriant
Narguent le vent des cieux qui calme sa revanche
Les proses inattendues
Galopent dans les coeurs des poètes
On saute, on se penche, on savoure figues et prunes
La terre nous enchante...
مباركة انت يا ارض
بللت عيونا معمدة بكثير من الشجن
مباركة انت
يا من انفتح ياسمينها للتاملات
لدم عشق سحر المكان
سحر مقهى لم يضج من ثرثرة الشعراء
للعشق مسافة رؤيا زاهية
له دمنات قبلة للحرف, للاحتفال, للحن يوحد الطفولة في فرحة طرية
يقول الشعراء, نحبك يا علياء
يا من حانتها لم ياتها النبيذ
لكنها انفتحت فجرا للقصيد
حتى سكر الطريق
و طوق القلب بالرجاء
لك حبي مرتين يا علياء
مرة اولى,اغرودة ربيع
يبتدع التين قوس قزح لعيونك
و مرة ثانية, كروم صدق يسجل تاريخ و مكان اللقاء
لك حروفي اقمار مطرزة, مرايا راقصة, اروقة للبهاء
لك متون حرفي القاصر عن الشكر
لم يوفك حق الامتنان
يا عصفورة الجبل
اشهد ان الشعر مثل الموت ياتينا حين لا ننتظر الحروف
يتصبب فواكها, شجرا ياسر السفر
هو الشعر ارض تسكننا, هو سفر يكتبنا, ياوي غربتن
ا
نتمنى حدائق للمطر
و القصيد يختصر الرعشة بين سطر و وتر
لن ندخل الليل سدى
يا ايتها العلياء يا من تسحر الغابات
, لنا ان نرسمك قمرا,ان نراك فرسا طليقة تلم امة,
لنا ان نخرق الصمت على خارطة السفر
و انت تمتشقين بسمة القوافي
و ترقصين شمسا
, لك البهاء كوكبا ها قد اطل
Les rimes sont en feu
Sur les rives de Bouâdel
En territoire des pruniers
Les figues et les olives
Flambent en pays vert
Sous le soleil qui se noie dans l'écarlate horizon
Et le bleu du ciel fredonne
En terre fertile qui nous accueille...
علمتني الحياة لغات و خلجانا,نوى و اصدقاء
علمتني ان قلوب الشعراء اوسع افقا
ان الانهار بين شفاههم تجري و لا تتعب
فليذهب الشعر الى جنانهم نهما ريانا و ظلا للغرباء
و لتظل ريحانة تضوع رقرقة ذات جبل
وليظل رفاق الحرف للقافية جدول
و لتظل تاونات ايقونة للقمم,
Des battements de coeur pour Tawnate, pour son oiseau migrateur Oulaya
صبح في دروب بوعادل
يلتهم كف الضياء
وهج في اجواء العيون
شب فاتنا مدى الدهشة
يتدفق اشتهاء الماء فينا رقراقا
« السر في وجنة الشلال”
سمعت الكروم تنشد الموال
لا الشمس ضلت
و لا السماء هوت
بل الهوى قد تبتل في كنف الجبل
الحانه رفرفت من عل
نغمة,,,لونا,,,صدى يغزل الضياء
انظارنا رقصات
شفاهنا ترنمات,
اريج الزعتر قد فاح جهة القلب
يدندن وجد الظلال
في الاحضان تداعى الالق
بينما ينفتح لهفة للصفاء
قراءات تلون القصائد بفوضى الماء
تخيط لحظات
تتوج المرور بزرقة العصافير على حافة البهجة
تشابهت الثمار و البسمات
لا تاليل المدينة تفزع هداتنا
و لا ردة ترج روح المكان
هنا سلالة الماء و النور
تجدل طقوسها
تدعو لصلاة مستفيضة تقلم جفاء الوقت
بحكمة موسومة بالمرونة
Les plumes prises au dépourvu
Ce sont dosées ce beau dimanche
Des vers nus devant les cascades bavardes
Les arbres troussés jusqu'aux hanches
Sous le soleil souriant
Narguent le vent des cieux qui calme sa revanche
Les proses inattendues
Galopent dans les coeurs des poètes
On saute, on se penche, on savoure figues et prunes
La terre nous enchante...
مباركة انت يا ارض
بللت عيونا معمدة بكثير من الشجن
مباركة انت
يا من انفتح ياسمينها للتاملات
لدم عشق سحر المكان
سحر مقهى لم يضج من ثرثرة الشعراء
للعشق مسافة رؤيا زاهية
له دمنات قبلة للحرف, للاحتفال, للحن يوحد الطفولة في فرحة طرية
يقول الشعراء, نحبك يا علياء
يا من حانتها لم ياتها النبيذ
لكنها انفتحت فجرا للقصيد
حتى سكر الطريق
و طوق القلب بالرجاء
لك حبي مرتين يا علياء
مرة اولى,اغرودة ربيع
يبتدع التين قوس قزح لعيونك
و مرة ثانية, كروم صدق يسجل تاريخ و مكان اللقاء
لك حروفي اقمار مطرزة, مرايا راقصة, اروقة للبهاء
لك متون حرفي القاصر عن الشكر
لم يوفك حق الامتنان
يا عصفورة الجبل
اشهد ان الشعر مثل الموت ياتينا حين لا ننتظر الحروف
يتصبب فواكها, شجرا ياسر السفر
هو الشعر ارض تسكننا, هو سفر يكتبنا, ياوي غربتن
ا
نتمنى حدائق للمطر
و القصيد يختصر الرعشة بين سطر و وتر
لن ندخل الليل سدى
يا ايتها العلياء يا من تسحر الغابات
, لنا ان نرسمك قمرا,ان نراك فرسا طليقة تلم امة,
لنا ان نخرق الصمت على خارطة السفر
و انت تمتشقين بسمة القوافي
و ترقصين شمسا
, لك البهاء كوكبا ها قد اطل
Les rimes sont en feu
Sur les rives de Bouâdel
En territoire des pruniers
Les figues et les olives
Flambent en pays vert
Sous le soleil qui se noie dans l'écarlate horizon
Et le bleu du ciel fredonne
En terre fertile qui nous accueille...
علمتني الحياة لغات و خلجانا,نوى و اصدقاء
علمتني ان قلوب الشعراء اوسع افقا
ان الانهار بين شفاههم تجري و لا تتعب
فليذهب الشعر الى جنانهم نهما ريانا و ظلا للغرباء
و لتظل ريحانة تضوع رقرقة ذات جبل
وليظل رفاق الحرف للقافية جدول
و لتظل تاونات ايقونة للقمم,
Re: تاونات و علياء جهة القلب
la poésie gomme la frontière
derrière la lumière, pose les vers
par dessus les ornières,
au-delà des prières
derrière la lumière, pose les vers
par dessus les ornières,
au-delà des prières
marwa- Nombre de messages : 445
Date d'inscription : 07/05/2010
Sujets similaires
» شاعرات اندلسيات
» علية البوزيدي و هواؤها الطويل الاجنحة
» طاه يحول أطباق السوشي إلى إبداعات فنية
» قراءة عزيزة رحموني في ديوان طائر البرهان
» ترجمة عزيزة رحموني عبدالله الشعيبي
» علية البوزيدي و هواؤها الطويل الاجنحة
» طاه يحول أطباق السوشي إلى إبداعات فنية
» قراءة عزيزة رحموني في ديوان طائر البرهان
» ترجمة عزيزة رحموني عبدالله الشعيبي
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
|
|